اليورو: ما يجب على كل متداول معرفته عن عملة الاتحاد الأوروبي

اليورو: ما يجب على كل متداول معرفته عن عملة الاتحاد الأوروبي

اليورو: ما يجب على كل متداول معرفته عن عملة الاتحاد الأوروبي

 

  • اليورو هي عملة الاتحاد الأوروبي وهي ثاني أقوى عملة في العالم بعد الدولار الأمريكي.

 

  • يأتي اليورو في المرتبة الثانية بعد الدولار الأمريكي في أهميته بسوق العملات.

 

  • لا يعد اليورو فقط ثاني العملات الأعلى تداولاً في سوق الفوركس، ولكن يعتبر أيضًا عملة احتياط أولية أو ثانوية لكثير من البلدان

 

  • يعد اليورو عملة فريدة من نوعها في العالم.

 

  • فبالرغم من وجود اتحادات لعملات أقدم من اليورو بما في ذلك فرنك غرب أفريقيا، ولكن اليورو مختلف عنهم.

 

  • مع اعتماد اليورو في عام 1999، اختفت بالفعل العملات العالمية الرئيسية مثل المارك الألماني والفرنك الفرنسي والجغيلدر الهولندي من الاستخدام

 

  • اليورو هي العملة الرسمية لمنطقة اليورو و 17 من الدول ال 27 الأعضاء في الاتحاد الأوروبي.

 

  •  بعض الدول مثل المملكة المتحدة والسويد والدنمارك قرروا الحفاظ على عملاتهم المستقلة – وسويسرا ليست جزءًا من الإتحاد الأوروبي

 

  • كان على أعضاء الاتحاد الأوروبي أن يلتزموا بمعايير مالية صارمة للانضمام لاتحاد عملة اليورو (بما في ذلك حدود العجز في الميزانية والتضخم)

 

  •  تقوم البلدان بتسليم سيادتها على السياسة النقدية إلى البنك المركزي الأوروبي.

 

  • وعلى عكس العملات الرئيسية الأخرى في العالم، لا يوجد اقتصاد واحد وراء اليورو. وعند الحديث عن قوة اليورو فنحن نتحدث عن قوة ال 17 دولة التي تستخدم اليورو

ولكن من الناحية العملية، ليس من الضروري مراقبة البيانات الواردة من كل بلد عضو في الاتحاد الأوروبي، حيث تمثل فرنسا وألمانيا وإيطاليا ما يقرب من ثلثي الناتج المحلي الإجمالي لمنطقة اليورو. ولهذا فمن المهم مراقبة اقتصادهم.

يجب مراقبة الإحصائيات الصادرة عن منظمة الاتحاد الأوروبي مثل:

  • الميزان التجاري

  • إجمالي الناتج المحلى

  • مؤشرات التضخم

  • مؤشرات ثقة منطقة اليورو

  • الإنتاج الصناعي وثقة المستهلك

وعلى الرغم من أهمية مراقبة أهم اقتصادات الدول المشتركة في الاتحاد الأوروبي، إلا أنه من المهم أيضًا مراقبة اقتصادات الدول المجاورة والدول غير الأعضاء في الاتحاد الأوروبي نظرًا لتأثيرها الكبير على قيمة العملة. وبعبارة أخرى، فإن الظروف الاقتصادية والسياسية في بلدان مثل المملكة المتحدة وسويسرا وروسيا لها أيضا تأثير كبير على قيمة اليورو