مكاسب لأبل وأمازون وفايزر وتيسلا وبوينج والخسائر تتعمق لعلي بابا وسيسكو

مكاسب لأبل وأمازون وفايزر وتيسلا وبوينج والخسائر تتعمق لعلي بابا وسيسكو

سجل تداولات السوق الأمريكي مع نهايتها ارتفاعا قويا لأسهم أمازون وأبل وeBay

 

 

حيث يتوقع أن تسجل الجمعة السوداء “Black Friday” بتاريخ 26 نوفمبر مبيعات قوية لشركات التجزئة والهواتف في أميركا

 

والعروض القوية بدأت بالظهور لهواتف الايفون وأجهزة أبل وغيرها من المنتجات

 

وأعلن عن عروض في فيريزون واي تي تي وبوست موبايل وأمازون أيضا

 

واستفادت أبل أيضا من تقارير تشير لتسريع عمليات اصدار سيارتها الأولى

 

حيث أشارت بلومبرج أنها ستطلق سياراتها في عام 2025 وستكون بقيادة ذاتية بالكامل

 

أيضا استمر سهم كوالكوم بالارتفاع وكنا قد أشرنا مؤخرا أن الشركة تم رفع هدفها السعري المتوقع بشكل كبير

 

وذلك بعدما تعاقدت مع جينرال موتورز لأجل تزويدها بالشرائح الالكترونية وتوقعات توسيع حصتها في السوق خلال الأعوام المقبلة

 

وحقق السهم مكاسب اليوم حول 1.5% ليصبح على ارتفاع خلال آخر 5 جلسات بحوالي 15%

 

أما فايزر فقد حققت مكاسب حول 1% بعدما أعلن عن مصادر للصحافة بأن كندا ستوافق قريبا على لقاحها ضد كورونا للأطفال بعمر بين 5 إلى 11 عام

 

أما في الاتحاد الأوروبي فيتوقع مع نهاية الأسبوع الإعلان عن موقف تجاه اللقاح للأطفال الصغار

 

وأيضا فإن الاتحاد الأوروبي يتواصل مع الشركة لأجل معلومات حول حبة دواء كوفيد 19 التي أشارت لنجاحها في علاج المصابين

 

الدواء يتوقع أن يبدأ تسليمه في أميركا مع نهاية العام الجاري بعدما أعلن بايدن أن اميركا اشترت 10 ملايين حبة دواء من فايزر

 

سهم تيسلا ارتفع اليوم 0.67% رغم التقارير عن استدعاء 7.6 الف سيارة لتصليح الوسادات الهوائية

 

السهم يتأثر بتقارير عن سيارة أبل التي يتوقع أن تنافس تيسلا من حيث تكنولوجيا القيادة الذاتية

 

بوينج أيضا كان قد لامس مستويات 230$ للسهم قبل أن يتراجع إلى 227.25$

 

حيث تشير الصحافة في الصين أن السلطات وافقت على التعديلات التي تمت على طائرات ماكس 737

 

وأيضا فإن جي بي مورجان رفع الهدف المتوقع للسهم من 260$ إلى 275$ مع تقييم زيادة الوزن بدلا من الحياد.

 

سهم علي بابا تراجع اليوم بأكثر من 11% بينما سهم سيسكو فقد أكثر من 5%

 

حيث كانت شركة علي بابا قد أعلنت عن تراجع الاستهلاك في الصين وخفض لتوقعات الأعمال هناك

 

بينما سيسكو أيضا خفضت من توقعات أعمالها للفترة المقبلة لأسباب عدة كنا قد أشرنا إليها في تقريرنا السابق.