أسهم وول مارت تقفز والأرباح تجاوزت التوقعات، بسبب الكريسماس
صرحت الشركة اليوم الخميس إن مبيعات البقالة القوية على الإنترنت قد ساعدت السلسلة الأشهر في أمريكا على النمو بنسبة 41٪ في الربع الثالث من العام ، مما زاد من الأرباح التي فاقت كافة التوقعات.
أسهم وول مارت:
كان إجمالي المبيعات في الفترة الأخيرة أقل من توقعات المحللين. لكن وول مارت رفعت توقعات الأرباح السنوية قبل موسم العطلات.
قفزت أسهمها أكثر من 2.5 ٪ في تداول ما قبل السوق على الأخبار.
الأرقام الحقيقية مقارنة بالتوقعات:
-
ربحية السهم: 1.16 دولار ، والمتوقع كان 1.09 دولار
-
الإيرادات: 127.99 مليار دولاروالمتوقع كان 65 مليار دولار
مبيعات المتاجر الأمريكية:
مبيعات المتاجر الأمريكية نفسها: ارتفعت بنسبة 3.2٪ مقابل نمو بنسبة 3.1٪
صافي الربح:
- ارتفع صافي الربح للفترة المنتهية في 31 أكتوبر إلى 3.29 مليار دولار ، أو 1.15 دولار للسهم
- مقارنة مع 1.71 مليار دولار ، أو 58 سنت للسهم الواحد ، قبل عام
- كسب وول مارت 1.16 دولار للسهم ، متجاوزًا التوقعات عند 1.09 دولار
- نما إجمالي الإيرادات بنسبة 2.5٪ إلى 127.99 مليار دولار من 124.89 مليار دولار قبل عام
- ذلك كان أقل قليلاً من التوقعات مقابل 128.65 مليار دولار
- ارتفعت المبيعات عبر الإنترنت التي تعمل منذ 12 شهرًا في الولايات المتحدة 3.2٪ ، متجاوزة تقديرات النمو بنسبة 3.1٪.
- مبيعات التجارة الإلكترونية ارتفعت بنسبة 41 ٪ ، وذلك بفضل “النمو القوي” في البقالة عبر الإنترنت
- قبل عام ، ارتفعت بنسبة 43 ٪. في الربع الأخير
- ارتفعت مبيعات وول مارت على الإنترنت 37٪. كانت الشركة تطالب بنمو مبيعات التجارة الإلكترونية في الولايات المتحدة بنسبة 35٪ لهذا العام ، وهو ما سيكون أقل قليلاً مما سجلته في السنة المالية 2019.
نظرة على ربحية السهم للعام:
- قال وول مارت إن متوسط المبيعات للأفراد في الولايات المتحدة نمت بنسبة 1.9 ٪ مقارنة بزيادة 1.8 ٪ قبل عام.
- ارتفعت المعاملات بنسبة 1.3٪ في الربع الأخير ، أي أقل قليلاً من نمو 1.6٪ هذه المرة من العام الماضي.
- بالنظر إلى العام بأكمله ، تتوقع وول مارت الآن أن تزيد “ربحية السهم” المعدلة للسهم الواحد للعام المالي 2020 زيادة طفيفة مقارنة بالعام الماضي.
- سابقا ، كانت تدعو إلى تعديل ربحية السهم الواحد لتتراوح بين انخفاض طفيف إلى زيادة طفيفة. وقد دعا المحللون إلى نمو بنسبة 0.3 ٪.
وول مارت تحارب أمازون:
على مدار العام ، كان كل من وولمارت و أمازون يتنافسان بشراسة في خدمات التوصيل وفي محاولة لتقديم خدمة أفضل للمتسوقين في أسرع وقت ممكن.
