أبرز أخبار الاسبوع: شهادة باول وبيانات العمل وقرار الاسترالي والكندي والياباني

أبرز أخبار الاسبوع: شهادة باول وبيانات العمل وقرار الاسترالي والكندي والياباني
  • قرار الاحتياطي الاسترالي غدا صباحا الساعة 06:30 والجميع بتوقيت الكويت.
  • شهادة جيروم باول رئيس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي تبدأ غدا الساعة 18:00
  • قرار البنك المركزي الكندي يوم الأربعاء الساعة 18:00
  • قرار البنك المركزي الياباني صباح يوم الجمعة.
  • يوم الجمعة أيضا لدينا معدل البطالة من كندا وبيانات سوق العمل الأمريكي في الساعة 16:30.

 

يتوقع من الاحتياطي الاسترالي يوم غد الساعة 06:30 صباحا بأن يقوم برفع معدل الفائدة من مستوى 3.35% ليصبح 3.60%

 

بينما يرجح من شهادة جيروم باول رئيس الفيدرالي الأمريكي غدا أمام لجنة الكونجرس الأمريكي

 

أن لا تحمل تأكيدات على توجه ومسار رفع الفائدة ولكنها قد تجعل السوق يضطرب قليلا حين تفسير بعض العبارات المتوقع منه قولها.

 

بالمقابل فإن البنك المركزي الكندي يتوقع منه يوم الأربعاء بأن يقوم بتثبيت معدل الفائدة عند مستوى 4.5%

 

أما البنك المركزي الياباني صباح يوم الجمعة فيتوقع منه أن يقوم أيضا بتثبيت معدل الفائدة عند سالب 0.1%

 

والأهمية هناك لتصريحات البنك بشأن التضخم وتأثيرها على امكانية رفع الفائدة قليلا التي قد تحرك الين الياباني.

 

ويوم الجمعة يعتبر هام فالبيانات لسوق العمل الأمريكي مؤثرة ويتوقع منها أن تحرك السوق وخاصة الدولار والاسهم الأمريكية والذهب والفضة.

 

السوق يتوقع أن يكون عدد الوظائف المضافة غير الزراعية عند 224 الف وظيفة مع استقرار معدل البطالة عند 3.4%

 

بينما من كندا يتوقع السوق تغير طفيف لمعدل البطالة من 5.0% ليصبح 5.1%

 

ولعل أبرز هذه الأحداث وأهمها هذا الاسبوع ترتبط بشهادة جيروم باول رئيس الفيدرالي الأمريكي يومي الثلاثاء والأربعاء بالإضافة إلى بيانات سوق العمل الأمريكي يوم الجمعة.

 

حيث هذه الجوانب في حال حملت مفاجآت فإنها كفيلة بتحريك الأسواق بشكل كبير.

 

اليوم استمرت مؤشرات الأسهم الأمريكية بتحقيق مكاسب جراء تحسن القطاع الخدمي الأمريكي والعالمي في شهر فبراير

 

 

وقد سجل الدولار الأمريكي اليوم تراجعا ليقترب من الهبوط دون مستوى 104

 

حيث كانت كريستين لاجارد رئيس البنك المركزي الأوروبي قد صرحت بأن التضخم في منطقة اليورو قد يبقى مرتفعا لفترة

 

وهو ما فسر على أنه رغبة من البنك لرفع معدلات الفائدة بشكل أكبر لتحقيق خفض في هذا التضخم

 

الأمر الذي دعم اليورو للارتفاع قرب الـ 1.07 مجددا.