Table of Contents
🇺🇸 الأسواق الأمريكية
شهدت وول ستريت تداولات متباينة في آخر ساعة من الجلسة، حيث دعمت عمليات الاندماج والاستحواذ المعنويات الإيجابية في السوق، في حين ضغطت بعض الأسهم الكبرى على المؤشرات الصناعية.
- S&P 500 ارتفع إلى 6,744.64 نقطة بمكاسب +28.85 نقطة (+0.43%).
- NASDAQ صعد إلى 22,975.36 نقطة بمكاسب +194.85 نقطة (+0.86%) مدعوماً بارتفاع أسهم التكنولوجيا، خاصةً AMD التي قفزت بأكثر من 30% بعد توقيعها اتفاقاً مع شركة Sam Altman’s AI يمنحها حصة 10%.
- Russell 2000 ارتفع إلى 2,492.32 نقطة (+0.65%).
- في المقابل، تراجع Dow Jones إلى 46,686.99 نقطة (-71.29 نقطة / -0.15%) بسبب انخفاض أسهم Home Depot وVerizon.
الأسواق تجاهلت جزئياً تأثير الإغلاق الحكومي الأمريكي المستمر للأسبوع الثاني، والذي تسبب في تأجيل صدور بيانات الوظائف لشهر سبتمبر، وركّزت بدلاً من ذلك على موجة التفاؤل بشأن الأرباح وصفقات الاندماج.
🇪🇺 الأسواق الأوروبية
جاء الأداء الأوروبي سلبياً نتيجة الصدمة السياسية في فرنسا بعد استقالة رئيس الوزراء سيباستيان لوكورنو.
- Stoxx 600 عند 570.24 نقطة (-0.04%)
- DAX الألماني عند 24,378.29 نقطة (0.00%)
- FTSE البريطاني عند 9,479.14 نقطة (-0.13%)
- CAC الفرنسي عند 7,971.78 نقطة (-1.36%)
- FTSE MIB الإيطالي عند 43,146.13 نقطة (-0.26%)
انخفضت البنوك الفرنسية مثل BNP Paribas وSociete Generale وCredit Agricole بأكثر من 3%، في حين تراجع Aston Martin بنسبة 10% بعد تحذير من الأرباح.
🌏 الأسواق الآسيوية
سجلت الأسواق الآسيوية أداءً متبايناً:
- ASX 200 (أستراليا): 8,981.40 نقطة (-0.07%)
- Nikkei (اليابان): 47,944.76 نقطة (+4.75%) بسبب ضعف الين
- Nifty 50 (الهند): 25,077.65 نقطة (+0.74%)
- Hang Seng (هونغ كونغ): 26,957.77 نقطة (-0.67%)
- Shanghai (الصين): 3,882.78 نقطة (+0.52%)
ارتفاع نيكاي القوي جاء بدعم من أسهم التكنولوجيا والروبوتات، في حين ضغط التراجع في القطاع العقاري على هونغ كونغ.
🛢️ أسعار النفط
ارتفعت أسعار النفط بأكثر من 1% بعد أن أعلن أوبك+ زيادة متواضعة في الإنتاج لشهر نوفمبر:
- خام غرب تكساس (WTI): 61.69 دولار للبرميل (+0.81 / +1.33%)
- خام برنت: 65.48 دولار للبرميل (+0.95 / +1.47%)
جاء الارتفاع بعدما قرر التحالف رفع الإنتاج بـ 137 ألف برميل يومياً فقط، وهو أقل من المتوقع، مما خفف المخاوف من تخمة المعروض.
غير أن التوقعات بضعف الطلب العالمي خلال الربع الرابع حدّت من المكاسب المحتملة.
