الباوند يحاول الخروج من تداعيات أزمة الخروج من “الاتحاد الأوروبي
(١) البيانات الاقتصادية تظهر قوة النمو واستقراره.
(٢) اعلان (البنك المركزي الإنجليزي) (BOE) في اجتماع السياسات النقدية (٣ نوفمبر) عدم خفض الفائدة على (الباوند) او التدخل بمزيد من “التيسير الكمي” (QE) خلال هذا العام.
(٣) (المحكمة العليا البريطانية) تلزم الحكومة بالحصول على تصويت البرلمان على برنامج الانسحاب من الاتحاد الاوروبي قبل تفعيل المادة (٥٠) مما يعني تقليل احتمالية الوصول الي أتفاق سلبي مع الاتحاد الاوروبي (EU).
(٤) انخفاض حدة الصراع بين (بريطانيا) (UK) من جانب وبعض دول الاتحاد الاوروبي (EU) التي طالبت بخروج مؤلم لبريطانيا من الاتحاد (خروج مكلف).
(٥) انتخاب (دونالد ترامب) – وما يمثله من غموض وعدم يقين ومخاوف – مما يضغط على الدولار الأمريكي ($) واصبحت توقعات الأسواق الآجلة لرفع الفائدة على ($) في اجتماع (FOMC) في (ديسمبر) القادم (٥٠℅) فقط من التوقعات السابق (٧٦℅).
تعليق هام:
هذا لا يعني أن (الباوند) (GBPUSD) سينتقل الي اعلى سريعا وبقوة لكن يعني أن مدي الحركة تعدل الي (١.٢٣٣٥) (١.٢٧٣٥) حتى الان.
سنتابع ونحدث التوقعات.