نيتفليكس تتوقع إضافة 8.5 مليون حساب وتشيد بمشاهدات “لعبة الحبار”

سجلت نيتفليكس النتائج التالية للربع الثالث:

  • ربحية السهم 3.19$ بأعلى من التوقعات عند 2.56$ وهي ثاني أفضل ربحية ربع سنوية للسهم على الإطلاق بعد ربحية الربع الأول عند 3.75$

 

  • صافي الأرباح 1.44$ مليار بأعلى من التوقعات عند 1.15$ مليار

وكانت للربع الثاني سجلت صافي أرباح عند 1.35$ مليار وللربع الأول 1.7$ مليار

 

أي أن صافي الربحية للربع الثالث هو ثاني أعلى أرباح للشركة على الإطلاق.

 

  • الإيرادات جاءت مطابقة للتوقعات عند 7.48$ مليار وهي أعلى إيرادات ربع سنوية للشركة على الاطلاق

 

  • صافي أعداد المشتركين الجدد سجل 4.4 مليون بأعلى من التوقعات عند 3.84 مليون مشترك

 

الجيد أن الشركة تتوقع إضافة 8.5 مليون مشترك في الربع الرابع من العام الجاري.

 

إلا أن الشركة ستتحمل تكاليف انتاج أعلى مع ارتفاع أنشطة الإنتاج في الربع الرابع

 

ولذا فتتوقع أن يكون صافي الأرباح عندها بحوالي 365$ مليون فقط

 

وأن تكون ربحية السهم في الربع الرابع عند حوالي 0.8$ فقط.

 

نيتفليكس ستعتمد معايير جديدة لتقييم المشاهدات للأعمال التي تطرحها في منصتها

 

حيث كانت تعتمد سابقا على عدد الحسابات التي شاهدت عمل ما بينما سيتم تغيير ذلك عبر عدد ساعات المشاهدة للأعمال

 

مما سيعطي مصداقية أكبر لمدى نجاح العمل وفرصة لإعجاب الآخرين به

 

أيضا ستعلن الشركة عن الأعمال التي تحقق نجاحا في منصتها بغير مواعيد إعلان النتائج المالية

 

نيتفليكس أشادت بعدد مشاهدات مسلسل “لعبة الحبار” والذي شاهده خلال أول 4 أسابيع 142 مليون حساب.

 

بشأن تطبيقات الألعاب في منصتها فما تزال الشركة تقول أنها في بداية مشوارها رغم توفير ألعاب للمشتركين في عدد من الدول

 

والألعاب ستكون وفق ما ذكرت الشركة ضمن الاشتراك المعتاد دون رسوم داخلية للعب أو إعلانات.

 

والسوق يصنف السهم أنه للشراء والهدف المتوقع له عند حوالي 635$ أي أقل بقليل من السعر السوقي للسهم.

 

السهم ارتفع منذ بداية العام 18.20% ونصف الارتفاعات تقريبا حدثت خلال آخر شهر بارتفاع السهم 8.25%

 

وذلك بعد تعرض السهم لعمليات رفع للهدف السعري في السوق بعد النجاح الذي حققه مسلسل لعبة الحبار حول العالم.

Related posts

حالة من التباين في الأداء نتيجة تأثرها بعدة عوامل اقتصادية وجيوسياسية

 نتائج شركة NVIDIA للربع الأخير

تراجع جديد للأسهم الأمريكية والأوروبية وسط استمرار المخاوف الجيوسياسية