عشر حقائق عن موسم الحج وتأثيره على الاقتصاد السعودي

عشر حقائق عن موسم الحج وتأثيره على الاقتصاد السعودي

عشر حقائق عن موسم الحج وتأثيره على الاقتصاد السعودي

 

  • يسافر حوالى 2-3 مليون حاج  من أكثر من 188 دولة كل عام لأداء فريضة الحج.

 

  • متوسط ما ينفقة الحاج الواحد على السكن و الطعام و المشروبات والهدايا التذكارية يتراوح ما بين ال 7,000 إلى 15,000 ريال سعودي.

 

  • انفقت الحكومة السعودية ما يقرب من 25 مليار دولار على تحديث و توسيع مرافق الحجاج بما فيها الشوارع و المناطق المجاورة للكعبة.

 

  • يمثل موسم الحج حوالى  3% من أجمالى الدخل القومى السعودى.

 

  • عائدات السياحة الدينية السنوية تقدر بحوالى 12 مليار دولار ومن المتوقع ان يرتفع هذا الرقم الى 20 مليار دولار بحلول العام 2020.

 

  • يعتبر موسم الحج هو الدخل الاساسي للعديد من مواطنى السعودية وخاصة مكة  المكرمة و المدينة.

 

  • ينتعش الأقتصاد السعودى فى موسم الحج وتزداد القوة الشرائية أضعاف ويعود هذا بالنفع على أصحاب الأعمال مثل:
  1.          أصحاب الفنادق

  2.   المطاعم ومحلات الاكل السريع

  3.   مراكز التسوق

  4.   شركات الطيران

  5.  شركات السياحة الدينية

  6.   خدمات التوصيل ووسائل المواصلات العامة و الخاصة

  7.  المستثمريين العقاريين واصحاب العقارات

  •  على الرغم من المكاسب الطائلة التى تعود على الحكومة السعودية إلا انها تنفق فى المقابل الملايين لتنظيم وتحسين الخدمات للحجاج ولضمان سلامتهم.

 

  • العائد المادى على القطاع الخاص فى موسم الحج كبير جدا ومعه تزداد المنافسة بصور كبيره إيضاً خاصة فى مجال الاستثمار العقارى وبهذا يرتفع سعر البناء واسعار الشقق و الأراضى فى مكة المكرمة.

 

  • قبل ان يصبح البترول هو مصدر الدخل الرئيسي للمملكة العربية السعودية فقد كانت السعودية تفرض ضرائب على الحج،اما الأن فيوجد فقط تكلفة التأشيرات.