الأسواق الأوروبية:
مؤشرات الأداء:
ارتفع مؤشر STOXX 600 بنسبة 0.25%، مدعومًا بأداء إيجابي في معظم القطاعات باستثناء التأمين والاتصالات.
مؤشر داكس الألماني ارتفع بنسبة 0.71%، ومؤشر كاك 40 الفرنسي بنسبة 0.42%، على الرغم من الاضطرابات السياسية.
فرنسا:
تواجه الأسواق الفرنسية ضغوطًا بسبب التوترات السياسية، حيث اعتمد رئيس الوزراء سلطات دستورية لتمرير ميزانية مثيرة للجدل، مما أثار تصويتًا بسحب الثقة.
يناقش البرلمان اقتراحين لحجب الثقة عن حكومة ميشيل بارنييه، قُدما من الكتلتين اليسارية واليمينية.
حزب “RN” أعلن دعمه لاقتراح اليسار، بجانب تقديم اقتراحه الخاص، مما يعكس الانقسام السياسي في البلاد.
سويسرا:
أظهرت بيانات التضخم ارتفاعًا بنسبة 0.7% على أساس سنوي، أقل من التوقعات البالغة 0.8%.
المملكة المتحدة:
تراجعت مبيعات التجزئة في نوفمبر بنسبة 3.3% على أساس سنوي، وهو الأداء الأضعف منذ أبريل.
سجل النمو الشهري أدنى من متوسط 12 شهرًا بنسبة 0.5%.
لم تشمل البيانات أرقام مبيعات الجمعة السوداء، والتي ستُدرج ضمن أرقام ديسمبر.
صرحت هيلين ديكنسون، الرئيسة التنفيذية لـ”BRC”، بأن ضعف ثقة المستهلك وارتفاع تكاليف الطاقة أثر بشكل كبير على الإنفاق.
الأسواق الآسيوية:
كوريا الجنوبية:
ارتفع معدل التضخم في نوفمبر إلى 1.5% على أساس سنوي، بعد أن كان في أدنى مستوى له خلال 45 شهرًا في أكتوبر.
جاء الرقم أقل من التوقعات البالغة 1.7%، مما يعكس ضغوطًا من ضعف الوون الكوري وتباطؤ الصادرات.
فاجأ البنك المركزي الكوري الأسواق بخفض أسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس إلى 3%، في أول خفضين متتاليين منذ عام 2009.
أسهم الرقائق الآسيوية:
ارتفعت معظم أسهم شركات الرقائق الآسيوية خارج الصين، متجاهلة قيود التصدير الأمريكية الجديدة على الرقائق عالية التقنية إلى بكين.
سجلت شركات مثل TSMC ارتفاعًا بنسبة 2%، بينما صعدت أسهم Tokyo Electron وLasertec بنسبة 4% و6% على التوالي.
ارتفعت أسهم Softbank بنسبة 3% بدعم من قطاع التكنولوجيا.
اليوان الصيني:
انخفض اليوان إلى مستوى 7.3 مقابل الدولار لأول مرة منذ يوليو، مما يعكس استمرار الضغوط الاقتصادية على الصين.