مايكل ماركوس تاجر السلع الذي نجح في تحويل 30000 دولار إلى 80 مليون دولار
.بدأ ماركوس حياته العملية عام 1972، عندما اشترى الخشب الرقائقي بنظام العقود الآجلة بكل ما يملك من أموال آنذاك حوالي 700$.
في صيف عام 1972 قام الرئيس ريتشارد نيكسون بتجميد أسعار بعض السلع، ولكن العقود الآجلة ارتفعت بشكل قوي جدًا، مما أدى إلى ارتفاع رأس مال ماركوس من 700$ إلى 12000$
في عام 1973 تحول المبلغ من 24000$ إلى 64000$
تعلم ماركوس فنون إدارة رأس المال من إد سيكوتا، الذي التقى به أثناء عمله كمحلل.
ألقى ماركوس باللوم على نهاية زواجه الأول على أنه اضطر إلى التحقق من الأسواق كل ساعتين طوال الليل.
ماركوس أصبح في نهاية المطاف نائب الرئيس التنفيذي في شركة سلع كبرى.
قد استثمر ماركوس مؤخرًا في أسهم الشركات الصغيرة من خلال شركته القابضة كانمارك ترادينغ كو.
قام باستثمارات خاصة في الشركات الصغيرة المدرجة في البورصة مثل بروسبيكتور كونسوليداتد ريسورسز و إنكور كلين إنيرجي إنك و بينك شيتس توشستون ريسورسز.
أعلنت شركة فيريكس ميديكال كورب، وهي شركة تركز على العلاج المناعي لبعض أنواع السرطان، والتهاب الكبد المزمن B و C، وعلاج الأورام، عن انتخاب ماركوس لمجلس إدارتها في اجتماعها السنوي الذي عقد في 25 مايو / أيار
تم ذكر ماركوس من قبل توماس باس، في كتابه الشهير “المتنبئين” الذي يتحدث عن استخدام نظرية الفوضى في صنع ثروات في وول ستريت
تم ذكر ماركوس من قبل جاك شواجر فى كتابه “سحرة السوق” وتم وصف ماركوس أنه خبير في اختراق السوق والمقاومة