عودة ارتفاع أسواق أسهم أوروبا وأميركا والأعين على اجتماع المركزي الياباني والأمريكي والبريطاني

7 مفاهيم في أسواق الأسهم يجب على أي متداول معرفتها

عادت مؤشرات الأسهم في أوروبا وأميركا للارتفاع عقب اختبار الاقتراب من متوسطات الحركة لمدة 100 يوم و200 يوم

 

وبعد تسجيل تراجعات بين 5% إلى 6% من قممها القياسية

 

اليكم صورة عن أداء مؤشرات الأسهم عند اعداد التقرير

 

 

وارتفع الذهب أيضا جراء إمكانية أن يكون الفيدرالي الأمريكي متدرج في خفض التحفيزات حيث سجل 1769$ بارتفاع 0.3%

 

الين الياباني مستقر عند 109.45 وقرار اجتماع البنك المركزي الياباني يصدر غدا الأربعاء صباحا (دون وقت محدد) ويتوقع إبقاء السياسات دون تغيير.

 

الإسترليني استقر عند 1.3680 حيث يجتمع البنك المركزي البريطاني يوم الخميس وقراره الساعة 14:00 بتوقيت الكويت

ويتوقع إبقاء السياسات دون تغيير ولكن الأنظار حول عدد الأعضاء الراغبين بخفض التحفيزات ورفع معدل الفائدة.

 

في أسواق الأسهم فإن القطاعات التي تراجعت بالأمس بشدة عادت للارتفاع اليوم

 

حيث ارتفعت أسهم البنوك والطاقة والسيارات

 

في أوروبا:

 

سهم كوميرزبنك ارتفع اليوم 4% عند 5.23 يورو بعدما تراجع بالأمس بأكثر من 7%

 

واليوم أعلن الرئيس التنفيذي للبنك أن عملية التحول تسير كما مخطط لها.

 

اسهم الطيران أيضا استمرت بالارتفاع اليوم

 

حيث ارتفع اير فرانس 2.74% عند 4.20 يورو

وارتفع لوفتهانزا 1.5% عند 8.79 يورو

حيث تعتزم أميركا تخفيف إجراءات السفر اليها للملقحين من 33 دولة منها الصين والبرازيل وأغلب أوروبا وذلك في نوفمبر المقبل.

 

سهم دويتشيه بوست مرتفع 1.69% عند 58.80 يورو

حيث رفع سيتي جروب اليوم من الهدف المتوقع للسهم من 69 يورو إلى 74 يورو.

 

في أخبار الشركات في السوق الأمريكي:

 

سهم أبل مرتفع 0.85% عند 144.15$

حيث نشرت وول ستريت جورنال عن مصادرها بأن أبل تسعى لأن يحوي جهاز الايفون ميزة

 

تمكن من معرفة ما إذا كان حامله محبطا أو حدث تراجع في مدى ادراكه للأمور.

 

سهم جونسون اند جونسون مرتفع 0.65% عند 164.94$

حيث أعلنت أن الجرعة الثانية من لقاحها ضد كورونا إن أعطيت بعد شهرين من الأولى

 

فإنها تضاعف المناعة بحوالي 6 مرات وبفعالية 94%.

 

Related posts

حالة من التباين في الأداء نتيجة تأثرها بعدة عوامل اقتصادية وجيوسياسية

 نتائج شركة NVIDIA للربع الأخير

تراجع جديد للأسهم الأمريكية والأوروبية وسط استمرار المخاوف الجيوسياسية