دعا شولتز نفسه إلى هذا التصويت بهدف إجراء انتخابات مبكرة في فبراير 2025 بدلاً من موعدها المخطط في خريف 2025.
انهيار الائتلاف الحكومي المكوّن من الحزب الاشتراكي الديمقراطي (SPD) والحزب الديمقراطي الحر (FDP) وحزب الخضر يعود إلى خلافات حول السياسات الاقتصادية والميزانية.
تأثير سياسي
تصاعد التوتر السياسي بعد إقالة وزير المالية السابق كريستيان ليندنر، مما أدى إلى انهيار الائتلاف الحاكم.
استمرار حكومة شولتز كحكومة أقلية ضعيفة، مما يعيق تمرير التشريعات الجديدة.
المعارضة تنتقد سياسات الحكومة الاقتصادية والميزانية وتدعو إلى إصلاحات جذرية لتحسين الاقتصاد الألماني المتباطئ.
- تأثير على الأسواق المالية
عكست الأسواق الأوروبية التوتر السياسي في ألمانيا مع تسجيل تراجعات في المؤشرات الرئيسية، كما يلي:
مؤشر DAX الألماني: تراجع بمقدار 92.17 نقطة ليغلق عند 20,313.75 نقطة، مسجلاً انخفاضًا بنسبة 0.45%.
مؤشر FTSE البريطاني: انخفض بمقدار 38.28 نقطة إلى مستوى 8,262.05 نقطة، بنسبة تراجع 0.46%.
مؤشر CAC الفرنسي: هبط بمقدار 52.49 نقطة ليصل إلى 7,357.08 نقطة، بانخفاض 0.71%.