اليابان: عرض النقود (M2 + CD) سنويًا
جاءت قراءة عرض النقود السنوية في اليابان مستقرة عند 1.2%، وهي نفس القيمة المسجلة في القراءة السابقة. هذا الاستقرار يشير إلى استمرار السياسة النقدية الحالية دون تغييرات كبيرة.
أستراليا: مؤشر ظروف الأعمال وثقة الأعمال من NAB
ظروف الأعمال: سجلت 2.0 مقارنة بالقراءة السابقة 7.0، مما يعكس تباطؤًا في تحسن الأوضاع الاقتصادية للأعمال.
ثقة الأعمال: جاءت القراءة عند -3.0 مقارنة بالسابقة 5.0، مما يشير إلى تراجع ملحوظ في معنويات الأعمال نتيجة للتحديات الاقتصادية.
الصين: البيانات التجارية (سنويًا)
الصادرات (بالدولار الأمريكي): انخفضت بنسبة 6.7% مقارنة بالقراءة السابقة 12.7%، مما يدل على ضعف الطلب العالمي.
الصادرات (باليوان): تراجعت إلى 1.5% مقارنة بـ 11.2% سابقًا، مما يعكس تأثيرًا سلبيًا لتقلبات العملة.
الواردات (بالدولار الأمريكي): انخفضت بنسبة -3.9% مقارنة بـ -2.3%، مما يشير إلى تباطؤ النشاط الاقتصادي المحلي.
الواردات (باليوان): سجلت نموًا طفيفًا بنسبة 1.2% مقارنة بانخفاض سابق -3.7%.
الميزان التجاري (باليوان): ارتفع إلى 692.8 مليار يوان مقارنة بالقراءة السابقة 679.1 مليار يوان.
الميزان التجاري (بالدولار الأمريكي): بلغت القراءة الفعلية 97.44 مليار دولار، متجاوزة التوقعات عند 95.0 مليار دولار.
أستراليا: قرار الفائدة من البنك الاحتياطي الأسترالي (RBA)
تم الإبقاء على سعر الفائدة دون تغيير عند 4.35%، بما يتماشى مع التوقعات. يعكس القرار استمرار نهج السياسة النقدية الحذرة وسط ضغوط التضخم والتباطؤ الاقتصادي العالمي.
اليابان: طلبات الأدوات الآلية (سنويًا)
تراجعت طلبات الأدوات الآلية إلى 3.0% مقارنة بالقراءة السابقة 9.3%. هذا التراجع يعكس ضعف النشاط الصناعي نتيجة انخفاض الطلب العالمي.
ألمانيا: مؤشر أسعار المستهلكين (CPI)
شهريًا: استقرت القراءة عند -0.2%، متماشية مع القراءة السابقة، مما يشير إلى استقرار نسبي في الضغوط التضخمية.
سنويًا: حافظ المؤشر على معدل 2.2%، مما يعكس ثبات التضخم على المستويات السنوية.
ألمانيا: المؤشر المنسق لأسعار المستهلكين (HICP)
شهريًا: جاءت القراءة عند -0.7%، وهي نفسها المسجلة سابقًا.
سنويًا: استقرت القراءة عند 2.4%، مما يشير إلى استقرار التضخم ضمن الإطار العام للسياسات النقدية الأوروبية.
التحليل العام:
تشير البيانات إلى تباطؤ في النشاط التجاري في الصين، سواء على مستوى الصادرات أو الواردات، ما يعكس تأثيرات التباطؤ الاقتصادي العالمي والمحلي. في المقابل، أظهرت اليابان استقرارًا في السيولة النقدية، بينما تعاني أستراليا من تراجع ملحوظ في ثقة الأعمال وظروفها، مما قد يؤثر سلبًا على الاقتصاد الأسترالي في الفترة القادمة.
السياسة النقدية في أستراليا: قرار البنك الاحتياطي الأسترالي بعدم تغيير الفائدة يعكس تقييمًا دقيقًا لتوازن الاقتصاد المحلي والعالمي.
النشاط الصناعي في اليابان: التباطؤ الملحوظ في طلبات الأدوات الآلية يشير إلى تحديات تواجه القطاع الصناعي، وقد تتطلب دعمًا من الحكومة أو البنك المركزي.
التضخم في ألمانيا: استمرار استقرار مؤشرات أسعار المستهلكين يدعم استمرارية السياسات النقدية الحالية للبنك المركزي الأوروبي، مع مراقبة أي تغييرات في الضغوط التضخمية خلال الأشهر المقبلة.
الولايات المتحدة الأمريكية:
مؤشر التفاؤل للأعمال (NFIB):
سجل المؤشر قراءة 101.7، متفوقًا على التوقعات عند 94.2 والقراءة السابقة 93.7. تعكس هذه الزيادة تحسنًا في ثقة الشركات الصغيرة في الاقتصاد الأمريكي، مما يدعم النمو الاقتصادي.
إنتاجية القطاعات غير الزراعية:
استقرت القراءة عند 2.2%، مطابقة للتوقعات والقراءة السابقة، مما يشير إلى استقرار الإنتاجية في الاقتصاد الأمريكي.
تكاليف وحدة العمل:
انخفضت إلى 0.8% مقارنة بالقراءة السابقة 1.9%، وأقل من التوقعات عند 1.9%. يعكس هذا الانخفاض تراجع الضغط التضخمي من جانب تكاليف العمالة، مما قد يساعد في تخفيف ضغوط الفائدة.
مؤشر Redbook (سنويًا):
انخفض إلى 4.2% مقارنة بالقراءة السابقة 7.4%، مما يشير إلى تباطؤ النمو في مبيعات التجزئة الأسبوعية.
مؤشر التفاؤل للأعمال: تحسن المؤشر يعكس تفاؤلًا اقتصاديًا قويًا، مما قد يعزز الإنفاق والاستثمار.
تكاليف العمالة والإنتاجية: استمرار استقرار الإنتاجية وانخفاض تكاليف العمالة يشير إلى بيئة اقتصادية متوازنة نسبيًا، تدعم جهود الفيدرالي الأمريكي للسيطرة على التضخم.
مبيعات التجزئة: انخفاض مؤشر Redbook يشير إلى ضعف الطلب الاستهلاكي، مما قد يؤثر على النمو الاقتصادي في الفترة القادمة.