نتائج شركة أبل للربع الثالث سجلت التالي:
- ربحية السهم سجلت 1.20$ بتراجع 8% مقارنة بذات الفترة قبل عام.
- الإيرادات سجلت 83$ مليار بأفضل بقليل عن التوقعات عند 82.80$ مليار.
- إيرادات الايفون سجلت 40.67$ مليار بأفضل بكثير من التوقعات عند 38.33$ مليار.
- إيرادات أجهزة الماكنتوش 7.38$ مليار بأقل من المتوقع حول 8.6$ مليار وبتراجع بحوالي 11% سنويا.
- إيرادات الايباد 7.22$ مليار بتراجع سنوي 2% ولكن بأفضل من التوقعات عند 7.0$ مليار.
- إيرادات الخدمات قرب التوقعات عند 19.60$ مليار بارتفاع سنوي 12%.
- إيرادات المنتجات الأخرى سجلت 8.08$ مليار بأقل من التوقعات عند 8.86$ مليار وبتراجع سنوي 8%.
أبل لم تصدر توقعات رقمية محددة عن الربع السنوي الرابع الحالي
إلا أن الرئيس التنفيذي للشركة يرى أن الإيرادات ستتحسن في الربع الرابع.
الرسم التالي للإيرادات يبين لنا أن أكبرها عادة يسجل في الربع الرابع بعد أن تكون أبل قد طرحت الايفون في الأسواق بشكل واسع
الرسم يبين أيضا أن إيرادات الربع الثالث وربحية السهم تعتبر جيدة مقارنة بالسنوات الماضية
سهم أبل على تغير طفيف قبل افتتاح وول ستريت
وخلال عام فهو على 2.7% فقط ولكن منذ بداية العام فهو على تراجع بحوالي 19%.
سهم أمازون متراجع قبل الافتتاح 13.6% عند 95.86$
حيث تراجع السهم مع توقعات أن يستمر تأثر أعمال الشركة جراء الارتفاع القوي في سعر الدولار الأمريكي وتباطؤ أنشطة الاقتصاد.
السهم خلال عام على تراجع بحوالي 50%
امازون سجلت ربحية للسهم 28 سنت بينما كانت في الربع الماضي سجلت خسارة 20 سنت وقبله 38 سنت
وذلك رغم أنها سجلت ثاني أفضل مستوى ايرادات لها عند 127.10$ مليار.
وتتوقع الشركة للربع الرابع تسجيل إيرادات بين 140$ مليار و148$ مليار بأقل بكثير عن توقعات السوق عند 155$ مليار.
الرسم التالي يبين كيف أن ربحية السهم عند مستويات منخفضة لا تتناغم مع ارتفاع الإيرادات وذلك بسبب التكاليف المرتفعة وارتفاع الدولار
ارتفاع التكاليف يأتي أيضا جراء ارتفاع أسعار النفط والغاز والتي بدورها أفادت شركتا شيفرون واكسون موبيل في أداء الربع الثالث
حيث ارتفعت أسهمها قبل الافتتاح اليوم بحوالي 2%
اكسون موبيل سجلت إيرادات 112$ مليار وهي من أفضل مستويات إيرادات الشركة
وشيفرون سجلت صافي أرباح 11.2$ مليار وهي أيضا من الأفضل على الاطلاق
والسهم على ارتفاع خلال عام يتجاوز 50% ويستمر ارتباطه وثيقا بمسار أسعار الطاقة.
سهم انتل ارتفع بحوالي 7% قبل الافتتاح جراء نتائج فاقت التوقعات ونية لخفض التكاليف.
