تحركات ضعيفة في الاسواق جراء حركة الاسهم الفردية

 

– سهم Walgreens boots تراجع 10% وبوينج 2% فأثرا سلبا على الداو جونز بحوالي 260 نقطة.

– سهم تيسلا قفز 12% قبل الافتتاح ليس بسبب اضافته لمؤشر اس اند بي.

– نتائج وول مارت وهوم ديبوت المالية التي صدرت اليوم كانت ايجابية بحيث تشير لقوة الاستهلاك في اميركا للربع الثالث.

– مؤشرات الاسهم متباينة بارتفاع ناسداك واس اند بي وتراجع الداو.

– مؤشرات الاسهم الأوروبية والنفط على تراجعات بسيطة.

– البيتكوين يستمر بالقفزات ليصل إلى 17$ الف.

 

أثر اعلان امازون عن خدمتها الجديدة وهي إعطاء وصفة طبية لتسليم الأدوية للمستهلك على سهم Walgreens boots الذي يعمل على ذلك وهو أحد مكونات الداو جونز

 

حيث تراجع السهم 10% كالتالي

 

 

أيضا فقد تراجع سهم بوينج 1.6% بعدما ارتفع بالأمس 8% كتصحيح بسيط بعد الارتفاعات القوية التي بلغت خلال شهر 21%

 

حيث بعدما وافقت تقريبا اوروبا على اعادة تشغيل طائرات ماكس 737

 

أعلن اليوم من أميركا أن اختبارات عودة الطائرة عند الخط النهائي

 

الداو جونز المستقبلي تراجع 260 نقطة قبل الافتتاح الرسمي

 

 

أما في مؤشر ناسداك فقد استفاد من قفزة سهم تيسلا قبل افتتاح السوق اليوم 12.5% كالتالي

 

 

ولكن الارتفاع ليس بسبب اضافته لمؤشر اس اند بي 500 وفق ما يظن البعض

 

حيث اضافة هذا السهم كانت معروفة منذ اعلان نتائج الربع الثالث من هذا العام

 

حيث سجلت الشركة 4 أرباع متتالية من الارباح مما أهلها لادراج السهم ضمن المؤشر بالنظر لقيمتها السوقية أيضا.

 

أداء السهم منذ بداية العام حتى سبتمبر سجل قفزة كبيرة

 

إلا أنه في الشهرين الاخيرين يتحرك بشكل افقي نوعا ما

 

وذلك جراء الارتفاعات الكبيرة السابقة والتي استدعت اعادة التقييم وارتفاع التأرجحات وفق الرسم

 

 

في أوروبا فمؤشرات الاسهم متراجعة اليوم بحوالي نصف بالمئة كالتالي

 

 

وبرنت على تراجع بحوالي 1% كالتالي

 

 

إلا أن مؤشرات اسهم أوروبا والنفط ما تزال عند أعلى مستوياتها التي حققتها خلال الاسابيع الأخيرة

 

وكون البيتكوين بلغ اليوم 17$ الف دولار بارتفاعه المستمر مؤخرا

 

فإن عودة مؤشرات الاسهم لتحقيق مكاسب جديدة يعتبر أمر مرجح.

 

Related posts

حالة من التباين في الأداء نتيجة تأثرها بعدة عوامل اقتصادية وجيوسياسية

 نتائج شركة NVIDIA للربع الأخير

تراجع جديد للأسهم الأمريكية والأوروبية وسط استمرار المخاوف الجيوسياسية