العقود الآجلة لمؤشر داو جونزقفزت 170 نقطة ، وستاندرد آند بورز مستعد للرقم القياسي

قفزت العقود الآجلة للأسهم يوم الخميس مع استعداد S&P 500 لتجاوز أعلى مستوى سجله قبل أسبوع.

حركة أهم المؤشرات:

ارتفعت العقود الآجلة لمؤشر داو جونز الصناعي 176 نقطة أو 0.5٪ يوم الخميس.
ارتفعت العقود الآجلة لمؤشر S&P 500 بنسبة 0.5٪
زادت العقود الآجلة لمؤشر ناسداك 100 بنسبة 0.6٪.

تداولات ما قبل افتتاح الأسواق:

كانت مجموعة كبيرة من الأسهم تقفز في تداولات ما قبل افتتاح الاسواق وتستعد لدفع المؤشر فوق أعلى مستوى قياسي جديد .

أهم الأسهم المرتفعة:

أضافت تسلا أكثر من 2٪
كسب جنرال موتورز حوالي1٪
ارتفع سهم كاتربيلر حوالي 1٪

مؤشر ستاندر آند بورز:

على الرغم من التراجع الطفيف يوم الأربعاء ، ارتفع مؤشر ستاندرد آند بورز بنسبة 1.8٪ حتى الآن هذا الأسبوع ويجلس فقط بنسبة 0.4٪ من أعلى مستوى له على الإطلاق تم تحديده يوم الثلاثاء الماضي ، في اليوم السابق لتسبب تحديث السياسة الفيدرالية في حدوث تراجع في السوق.

بيانات الوظائف الجديدة:

ينتظر المستثمرون بيانات الوظائف الجديدة المقرر إصدارها في الساعة 8:30 صباحًا بالتوقيت الشرقي والتي من المتوقع أن تظهر مطالبات البطالة الأسبوعية انخفضت إلى 380,000 من 412,000 في الأسبوع السابق ، وفقًا لاقتصاديين استطلعت آراءهم داو جونز. كما سيتم نشر بيانات طلبيات السلع المعمرة.

أسهم البنوك:

ارتفعت أسهم البنوك قبل نتائج اختبار التحمل السنوي للبنك الفيدرالي ، والتي من المقرر إصدارها بعد الجرس يوم الخميس. (يفحص الاختبار كيفية أداء البنوك خلال فترات الانكماش الاقتصادي الافتراضي المختلفة).
اضطرت البنوك إلى تجميد توزيعات الأرباح ووقف عمليات إعادة الشراء أثناء الوباء.
يجب أن تمنحهم هذه النتائج الضوء الأخضر لزيادة المدفوعات في النهاية.
ارتفعت أسهم جولدمان ساكس بنحو 1٪ في تعاملات ما قبل السوق.

أهم التراجعات:

قطع مؤشر S&P 500 سلسلة مكاسب استمرت يومين يوم الأربعاء ، وأغلق الجلسة العادية هبوطيًا بنسبة 0.1٪.
تراجع مؤشر داو جونز أيضًا 71.34 نقطة أو 0.2٪.
ارتفع مؤشر ناسداك المركب بنسبة 0.1٪ ليحطم مستوى إغلاق قياسي آخر.

فوضي الأسواق:

على الرغم من الفوضى التي حدثت يوم الأربعاء ، ارتفعت المؤشرات الثلاثة الرئيسية بأكثر من 1٪ هذا الأسبوع ، حيث ارتفعت بعد عمليات بيع الأسبوع الماضي بعد أن رفع الاحتياطي الفيدرالي توقعات التضخم وتوقع زيادات في أسعار الفائدة بحلول عام 2023. تعليقات من رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول خلال جلسة بالكونجرس أكدت شهادة يوم الثلاثاء أن ضغوط التضخم يجب أن تكون مؤقتة ، والتي بدت لتهدئة معنويات السوق.