“إذا ردّت إيران كما سبق وهددت، فنحن أمام احتمال حقيقي لبلوغ سعر النفط 100 دولار للبرميل”.
- استهداف البنى التحتية النفطية في العراق أو دول الخليج.
- تعطيل أو مضايقة حركة الملاحة في مضيق هرمز.
- شن هجمات غير متماثلة على المصالح الأمريكية في المنطقة.
“السوق كانت تريد اليقين. هذه الضربات تدفع أمريكا رسميًا إلى قلب المسرح الشرق أوسطي. التوقع الآن هو أن البحرية الأمريكية ستضطلع بمهمة إبقاء المضيق مفتوحًا”.
- انخفض عدد العقود الآجلة المحتفظ بها بما يعادل 367 مليون برميل — أي 7% — منذ يوم 12 يونيو، عشية الضربة الإسرائيلية.
- قفزت تكلفة تأجير السفن التي تنقل النفط من الشرق الأوسط إلى الصين بنسبة تقارب 90%.
- ارتفعت أرباح ناقلات البنزين ووقود الطائرات، وكذلك أقساط التأمين البحري.
- لجأ المتداولون إلى عقود الخيارات بشكل مكثف للتحوّط ضد ارتفاعات إضافية في الأسعار.
- دفعوا أقساطًا هي الأعلى منذ عام 2013 لحماية أنفسهم من زيادات في الأسعار.
- أصبحت مستويات التقلّب والاهتمام المفتوح (open interest) مؤشرات رئيسية ترصدها المؤسسات عن كثب لتقدير مسار السوق القادم.
- لم يتم حتى الآن قطع تدفقات النفط من الخليج بشكل فعلي.
- إيران ألمحت يوم الجمعة إلى احتمال تعديل برنامجها النووي، مما هبط بأسعار النفط في لحظته، في دلالة على حساسية السوق تجاه قرارات طهران.
- في الماضي، كما في هجوم 2019 على منشأة بقيق السعودية، تم استيعاب الضرر وعودة الأسعار للانخفاض خلال أسابيع قليلة.
هذه الضربة الأمريكية ليست مجرد خطوة عسكرية عابرة، بل هي نقطة مفصلية قد تعيد رسم خريطة الصراع في الشرق الأوسط. بين سيناريو تصعيد واسع يشعل الخليج، وآخر تهدئة تفاوضية تحاصر النار قبل أن تشتعل، تظل الأسواق، والمصالح الاقتصادية، وأمن الملاحة، معلقة على خيط رفيع من قرارات السياسة والعقلانية في طهران وواشنطن.
- كيف سترد إيران؟
- وما إذا كانت الولايات المتحدة ستُصعّد أم ستُبقي الأمر في نطاق الردع المحدود.