كانت الأخبار الإيجابية من اجتماع الرئيس الأمريكي مع نظيره الصيني بمثابة دعمًا قويًا للأسواق، ولكن بالطبع الأمر كان مختلفًا على الذهب، حيث أنه في ظل تحسن شهية المخاطرة والاطمئنان للأسواق، يقوم المستثمرون بالبعد عن الملاذ الآمن.
تراجع الذهب في تداولات أمس بحوالي 1.8%، وهو أكبر نسبة تراجع يومي منذ نوفمبر 2016. الآن الأسواق تنتظر بيانات الوظائف الأمريكية لقياس مدى قوة الاقتصاد الأمريكي، وبالتالي توقع ما إذا كان الفيدرالي سوف يخفض أسعار الفائدة بنهاية الشهر أم لا.
الذهب الآن مازال تحت المستوى المحوري 1400 $/للأوقية بقليل، فهل سنشهد كسرًا لهذا المستوى قبل مع إغلاق اليوم؟