الباوند مازال تحت القصف

 

يشهد الجنيه الإسترليني موجه من الضغوط السلبية لاسيما بعدما صرح مارك كارني، حاكم بنك إنجلترا، يوم الثلاثاء بأنه قلق بشأن النمو الاقتصادي العالمي. تبع ذلك من تأثير سلبي على الباوند البيانات البريطانية المتراجعة، وذلك بعد تراجع بيانات التصنيع البريطانية من 49.4 إلى 48، وبيانات البناء من 48.6 إلى 43.1. كما انخفضت بيانات مدير المشتريات الخدمي من 51 إلى 50.2.

يتداول الآن الزوج إسترليني / دولار بالقرب من أدنى مستوياته في شهر يونيو. وننتظر الدعم التالي عند 1.2505/1.2475 لنرى ما إذا كان سيستمر في موجة الهبوط أن يصحح صعودًا.

Related posts

حالة من التباين في الأداء نتيجة تأثرها بعدة عوامل اقتصادية وجيوسياسية

 نتائج شركة NVIDIA للربع الأخير

تراجع جديد للأسهم الأمريكية والأوروبية وسط استمرار المخاوف الجيوسياسية