عاملات هامان حاليا يسيطران على أسواق الأسهم والمعادن والعملات:
- الأول نتائج الشركات ومدى توقعاتها لتجاوز نقص الشرائح الالكترونية وصعوبات قطاعات محددة بسبب الفايروس
ومن جهة أخرى مدى تفاؤلها من ناحية الاستهلاك وتحقيق نمو لربحيتها.
- العامل الثاني هو سياسات الفيدرالي نحو التشديد بالإضافة لمخاوف تجاه الصراع في الكونجرس الأمريكي
- اجتماع الفيدرالي الأمريكي بتاريخ 3 نوفمبر والبحث مستمر عن وجود أي تغير بشأن وتيرة خفض التحفيزات وإمكانات رفع الفائدة بشكل أقرب من ذي قبل.
أسواق العملات والمعادن والأسهم تقلبت خلال الفترة الماضية جراء تفاعل هذه المؤثرات بين السلب والإيجاب
وهو ما جعلنا سابقا نرى أن من المناسب المضاربة خلال هذه الفترة
ومن اللافت ارتفاع اونصة الذهب مجددا إلى 1805$ اليوم رغم أن حيازات أكبر صناديق تستثمر به قد تراجعت دون 68 مليون أونصة (باللون الأزرق في الرسم التالي) وهو أدنى مستوى منذ أبريل الماضي
وذلك يعبر عن استعدادهم لسياسات التشديد المقبلة مما قد يضعف السعر مجددا
الأسبوع المقبل تعلن كبرى الشركات التكنولوجية بالإضافة لبقية شركات الطيران والطاقة وغيرها في أوروبا وأميركا عن نتائجها للربع الثالث
مع توقعات بأن تستمر النتائج بأن تشهد تراجع في الإيرادات لكثير منها باستثناء شركات الطاقة التي يتوقع أن تنمو بقوة جراء ارتفاع أسعار النفط والغاز خلال الفترة الماضية
أيضا التوقعات المستقبلية للشركات جدا هامة.
اليكم أبرز الشركات التي ستعلن في السوق الأمريكي عن نتائجها في الأسبوع المقبل مع هدفها السعري المتوقع في السوق وتغير سعر السهم منذ بداية العام:
اليكم أبرز الشركات التي ستعلن في السوق الأوروبي عن نتائجها في الأسبوع المقبل مع هدفها السعري المتوقع في السوق وتغير سعر السهم منذ بداية العام: