أداء الأسهم والنفط والعملات والذهب والبيتكوين في اسبوع

أنهت مؤشرات الاسهم الكبرى الأسبوع الماضي على تراجع إلا أنها عوضت الكثير من الخسائر السابقة خلال تداولات الاسبوع

 

أكبر التراجعات سجلها نيكاي 225 بمعدل 4.34% بينما داكس الالماني ارتفع 0.11%

 

اليكم صورة عن أداء مؤشرات الاسهم خلال اسبوع

 

 

 

أما في الاسهم الفردية فتراجع أغلبها وارتفع القليل منها

 

حيث سهم بروكتور أند جامبل ارتفع 2% بينما تراجع سهم تيسلا 12.2% وسهم NIO تراجع 9.52%

 

وفقد HP حوالي 7.5% وعلي بابا تراجع 7.0%

 

بينما في السوق الأوروربي ارتفع سهم كوميزبنك 15.71%

 

اليكم صورة عن أداء أبرز الاسهم الفردية في السوق الأمريكي خلال الاسبوع

 

 

في سوق العملات والذهب والنفط 

 

فقد تراجع اليورو خلال اسبوع بمعدل 0.2% لتصبح تراجعاته منذ بداية العام 0.6%

 

بينما الدولار ارتفع أمام الين 0.67% لتصبح مكاسبه 5.94% منذ بداية العام

 

بينما تميز الاسترليني بارتفاعه 0.9% ومكاسبه منذ بداية العام 3.12%

 

أما الدولار الاسترالي فقد تراجع خلال الاسبوع 0.9%

 

ارتفاع الذهب للاسبوع الماضي تباطأ وسجل 0.6% بأقل من ارتفاع الاسبوع السابق عند 3.49%

 

مشتريات كبرى صناديق الاستثمار بالذهب رفعت حيازتها يوم الجمعة إلى 71.7 مليون أونصة من مستويات يوم الخميس عند 70.26 مليون أونصة.

 

وأما البيتكوين فسجل تراجعا اسبوعيا بمعدل 15% وهو أعمق تراجع منذ الاسبوع الأخير من فبراير

 

النفط الأمريكي سجل أيضا تباطؤ في الارتفاع حيث سجل 0.7% بينما الاسبوعين السابقين بارتفاع 2%

 

برنت ارتفع 0.63% وأيضا تباطأ مقارنة بالاسبوعين الماضيين عند مكاسب حول 1.53% و 1.7%

 

عقود CFTC:

 

حتى تاريخ 11 مايو فقد خفضت صناديق الاستثمار في مؤشر اس اند بي 500 من عقود الشراء بحوالي 4032 عقد ولكنها مازالت كبيرة عند 172,411 عقد

 

وأيضا خفضت عقود البيع بحوالي 9000 عقد لتصبح عند 35,605 عقد

 

لتكون عقود الشراء 4.8 ضعف عقود البيع.

 

بشأن الدولار الأمريكي فقد رقع المضاربون من رهانهم على تراجع الدولار لتصبح بحجم 14.93$ مليار

 

حيث يستمر الرهان على تراجعه أمام اليورو والاسترليني

 

ورغم ذلك فالسوق يراهن على ارتفاعه أمام الين.

 

Related posts

حالة من التباين في الأداء نتيجة تأثرها بعدة عوامل اقتصادية وجيوسياسية

 نتائج شركة NVIDIA للربع الأخير

تراجع جديد للأسهم الأمريكية والأوروبية وسط استمرار المخاوف الجيوسياسية