أجندة يوم الثلاثاء 21 فبراير، وفيه تعود الأسواق الأمريكية للعمل والتأثير على الأحداث.
الفترة الأسيوية:
1- اليابان: مؤشر مديري المشتريات PMI التصنيعي (نيكي) (يناير): القراءة السابقة (52.7) نقطة مع توقعات (52.1) نقطة.
– التأثير : سلبي طفيف.
2- أستراليا: محضر اجتماع لجنة السياسات النقدية بالبنك الاحتياطي الأسترالي) (RBA) عن اجتماع شهر (فبراير). حيث يصدره البنك بعد أسبوعين من الاجتماع.
– التأثير : إيجابي متوسط.
3- اليابان: مؤشر مجمل أداء الصناعات (ديسمبر) ويصدر من وزارة الاقتصاد والصناعة والتجارة اليابانية، القراءة السابقة (+0.3%) وتوقع انكماش (-0.2%).
– التأثير: سلبي . طفيف.
الفترة الأوروبية:
1- سويسرا: تصدر بيانات الميزان التجاري (يناير) عن إدارة الجمارك الفيدرالية. الفائض السابق (2.72) مليار فرنك والتوقعات ارتفاع (3.03) مليار فرنك، ونتابع التغير في الصادرات والواردات.
– التأثير : إيجابي طفيف.
2- منطقة اليورو EZ : ستصدر مؤشرات مديري المشتريات PMI التصنيعية والخدمية لكل من فرنسا وألمانيا ومنطقة اليورو (فبراير). وهي قراءة أولية تصدر عن شركة ماركيت للأبحاث. والتوقع تغيرات طفيفة.
– التأثير : متوسط.
3- بريطانيا: بيان صافي اقتراض القطاع العام (يناير) ويصدر من (المكتب الوطني للإحصاء). وجدير بالذكر أن ارتفاع الرقم يكون سلبيًا، حيث يعني هذا ارتفاع الدين العام: التوقعات انخفاض (-14.4) مليار باوند من القراءة السابقة (+6.4) مليار باوند.
– التأثير : إيجابي . متوسط.
الفترة الأمريكية:
1- نيوزلندا: مؤشر التغير في أسعار منتجات الألبان الأسبوعي GDT عن (جلوبال دياري تريد)، القراءة السابقة (+1.3%).
2- أمريكا: تصدر (شركة ماركيت) مؤشر مديري المشتريات PMI التصنيعي (فبراير) مع توقعات (54.8) نقطة من السابقة (55.0) نقطة.
– التأثير : سلبي . متوسط.
3- أمريكا : يصدر مؤشر مديري المشتريات PMI الخدمي (فبراير) مع التوقعات (54.7) نقطة من القراءة السابقة (55.6) نقطة.
– التأثير : سلبي . طفيف.
4- حديث السيد/ باتريك هاركر – حاكم البنك الفيدرالي بفيلادلفيا – ونتابع إشارات لتوقيت رفع معدل الفائدة وعدد مرات الرفع المتوقعة، وتعليقات على السياسات المالية المتوقعة من الرئيس ترامب.
5- أستراليا: يتحدث السيد / فيليب لوي – حاكم البنك الاحتياطي الأسترالي RBA. ونريد من هذا الحديث التأكد من انتهاء توجهات البنك لتخفيض معدل الفائدة على الدولار الأسترالي ورؤية للاقتصاد مستقبلاً في ظل الاضطرابات العالمية.